المعهد العالى للخدمة الاجتماعية بسوهاج
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

المعهد العالى للخدمة الإجتماعية بسوهاج
إدارة المنتدى
المعهد العالى للخدمة الاجتماعية بسوهاج
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا

المعهد العالى للخدمة الإجتماعية بسوهاج
إدارة المنتدى
المعهد العالى للخدمة الاجتماعية بسوهاج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله ، اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المشرف المتميز فى المنتدى   القسم المتميز فى المنتدىالعضو المتميز فى المنتدىالعضو النشيط فى المنتدى
لتفعيل عضويتك اضغط هناللمزيد عن منتدى المعهد اضغط هنا
لدخول منتديات الكافى .... اضغط هنامرحبًا بك فى منتدى  المعهداقرأ قوانين المنتدىالموضوع المتميز فى المنتدى

 

  الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عثمان بن عفان
عضو فضى
عضو فضى
عثمان بن عفان


عدد المساهمات : 298
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
العمر : 32
الموقع : الامل والرضا.

 الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى    الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى Emptyالخميس يوليو 22, 2010 2:52 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وافضل الصلاة واكمل التسليم على سيدنا محمد امام الانبياء والمرسلين وعلى اله وصحبه وعلينا معهم اجمعين - صلاة وسلاما دائمين بدوام ملك الله رب العالمين .
** الأسباب الموجبة للخوف من الله تعالى **

ان الأسباب التي توجب على المؤمن أن يخاف من الله تعالى كثيرة أذكر جملة منها تبين للعاقل وجوه مخاوف المؤمن من الله تعالى :

الأول : خوف المؤمن من المعاصي وارتكاب ما نهى الله عنه .
الثاني : خوف المؤمن من الصغائر ومحقرات الأعمال .
الثالث : خوف المؤمن من الرياء في عمله أو قاله أو حاله

الرابع : خوف المؤمن من النفاق على نفسه .
الخامس : خوف المؤمن أن يكون مقصرا" في عهده مع الله تعالى ومع رسوله صلى الله عليه وسلم .
السادس : الخوف من العمل وعدم قبوله .
السابع : الخوف من زيغ القلب عن الهدي المستقيم .
الثامن : خوف المؤمن سوء العاقبة ـ نسأل الله تعالى حسن الخاتمة .
التاسع : خوف المؤمن من مناقشته في الحساب .
العاشر : خوف المؤمن من موقف السؤال .
الحادي عشر : خوف المؤمن من مقام رب العالمين

ولكل وجه من هذه المخاوف دليل ثابت يوجب على المؤمن أن يخاف من الله تعالى ويخشاه .
الأول : الخوف من المعاصي وعواقبها :

فقد خوف الله تعالى عباده من العذاب عليها فقال تعالى : { قل : اني أخاف ان عصيت ربي عذاب يوم عظيم ** .

وأخبر سبحانه أنه ليس من شأن المؤمن أن يصر على المعاصي والمخالفات بل يتباعد عنها واذا وقع في شيء منها فانه يبادر الى التوبة فيتوب الله تعالى عليه :

* قال الله تعالى : { والذين اذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون ) .

* وحذر النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الأصرار على الذنوب وخطرها فقال : { ارحموا ترحموا واغفروا يغفر لكم ويل لأقماع القول ويل للمصرين ـ الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون ** .

* وأفماع القول هم الذين يسمعون المواعظ ولا يتعظون ويذكرون فلا يتذكرون ـ تهاونا" أو تكاسلا" أو تكبرا" أو استهزاء".

** نعوذ بالله من هذا كله **
جعلنا الله واياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنـــه ـ آميــــــــن

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن عذاب المسلمين من أهل المعاصي والمخالفين أوامر الله تعالى الذين أحاطت بهم ذنوبهم وتمكنت بهم الصدأ من الحدي ولم تشملهم المغفرة فانهم دخلوا جهنم ثم صاروا فحما" :

* روى مسلم عن ابي سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { أما أهل النار الذين هم أهلها ـ يعني الكفار ـ فانهم لا يموتون ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم ـ يعني : المسلمين العصاة ـ فأماتتهم اماتة حتى اذا كانوا فحما" أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر ـ أي : جماعات ـ فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل : يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحبة في حميل السيل ** الحديث .

فهذا يدلك على ان العصاة المسلمين الذين يعذبون بذنوبهم فان النار تحرق لحومهم ويتألمون حتى يصيروا فحما" ـ فيجب على المؤمن أن يخاف عذاب الله بسبب ذنوبه .
* وقال صلى الله عليه وسلم في المرابين وآكلي المال الحرام قال { كل لحم نبت من سحت ـ أي : حرام ـ فالنار أولى به ** .
* رواه الطبراني وروى الترمذي عن كعب بن عجرة نحوه *

وقال صلى الله عليبه وسلم : { اضمنوا لي ستا" من أنفسكم أضمن لكم الجنة : اصدقــوا اذا حدثتم ـ أوفوا اذا وعدتم ـ وأدوا اذا ائتمنتم ـ واحفظوا فروجدك ـ وغضوا أبصاركم ـ وكفوا أيديكم ـ أي : عن الحرام ** .

* رواه اخمد وابن حبان في ( صحيحه ) والحاكم وقال : صحيح الأسناد *

وقال صلى الله عليه وآله وسلم في شارب الخمر وغيره : { أربع حق على الله أن لا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمها : مدمن الخمر ـ وآكل الربا ـ وآكل مال اليتيم بغير حق ـ والعاق لوالديه ** .

* رواه الحاكم وغيره *وقال صلى الله عليه وسلم : { مدمن الخمر ان مات ـ أي : ولم يتب ـ لقي الله كعابد وثن **
* رواه احمد برجال الصحيح وابن حبان في ( صحيحه ) وله شواهد متعددة

فعلى المؤمن أن يخاف من عذاب المعاصي ويبادر الى التوبة فاذا لم يفعل يكون قد ظلم نفسه .

* قال الله تعالى : { ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ** . لأنهم فوتوا على انفسهم خيرا" كثيرا" بسبب المعاصي وعرضوا أنفسهم للعذاب الأليم .

* وقال الله تعالى : { ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون : يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر ـ أي : لا يترك ـ صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا" ولا يظلم ربك أحدا" ** .


** الثاني : الخوف من الأصرار على الصغائر والمحقرات من الذنوب **

فان الاصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة وتفتك بصاحبها وتعمل به ما تعمله الكبيرة .

روىالامام احمد والطبراني وغيرهما واللفظ لأحمد عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { أياكم ومحقرات الذنوب فانما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن واد فجاء ذا بعود ـ أي : بعود من الحطب ليوقدوا نارا" ـ حتى حملوا ما أنضجوا به خبزهم ـ وان محقرات الذنوب متى يأخذ بها صاحبها تهلكه **

* ويرحم القائل :
خل الذنوب صغيرها ..... وكبيرها ذاك التقى
واصنع كماش فوق أرض ...... الشوك يحذر ما يرى
ولا تحقرن صغيــرة" ...... ان الجبال من الحصى

*** الثالث : خوف المؤمن من الرياء والسمعة في قوله أو عمله أو حاله ***

لقد كان السلف الصالح رضي الله عنهم يخافون على أنفسهم الرياء والسمعة في اعمالهم واقوالهم واحوالهم وسبب هذا الخوف هو الوعيد الشديد الذي جاء في المرائين والمسمعين .

*** الــريــاء ***

فهو ان يعمل العمل الحسن ويري الناس انه عمله يريد به وجه الله تعالى والدار الآخرة ولكنه في قرارة نفسه ونية قلبه يبتغي عرض الدنيا وان يراه الناس فهو في الحقيقة يعمل لأجل الناس ولا يعمل لله تعالى .

*** السمـعـــة ***

فهو ان يعمل العمل لأجل ان يسمع من الناس ثناء" عليه ومدحا له ولو لا ذلك ما عمل الحسن فهو لا يريد به التقرب الى الله تعالى ولا رضى الله تعالى .

* قال الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ** . الآية

روى الطبراني في ( الكبير ) عن ابي رضيى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { من طلب الدنيا بعمل الآخرة طمس وجهه ومحق ذكره وأثبت اسمه في النار ** .

والمراؤون بأعمالهم يكذبهم الله تعالى يوم القيامة وتكذبهم الملائكة عليهم السلام ويفتضحون يوم القيامة .

* الــرابـــع : خوف المؤمن على نفسه من النفاق *

ذكر الامام البخاري جملة من مخاوف المؤمن في كتاب الايمان في ( صحيحه ) فقال : باب خوف المؤمن من ان يحبط عمله وهو لا يشعر قال : وقال ابراهيم التيمي : ما عرضت قولي على عملي الا خشيت ان اكون مكذبا" .

* ابراهيم التيمي هو من فقهاء التابعين وعبادهم .

قال الله تعالى : { وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل الا كنا عليكم شهودا" اذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك زلا أكبر الا في كتاب مبين **

* الخامس : خوف المؤمن ان يكون مقصرا" في وفاء العهد مع الله تعالى ومع رسوله صلى الله عليه وسلم *

قال الله تعالى : { وأوفوا بعهد الله اذا عاهدتم ** الآية
وأثنى سبحانه على الموفين بعهودهم قال تعالى : { والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون ** .
وقال تعالى : { والموفون بعهدهم اذا عاهدوا **
وقال تعالى : { أفمن يعلم أنما أنزل اليك من ربك الحق كمن هو أعمى انما يتذكر أولوا الألباب الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق **

* السادس : خوف المؤمن من رد العمل وعدم قبوله *

قال الله تعالى : { والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم الى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها يابقون ** .

وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم المراد من الآية كما روى الترمذي عن ام المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها انها قالت : يا رسول الله : { الذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ** هم الذين يزنون ويسرقون ؟
قال : ر لا يا ابنة الصديق ولكنهم الذين يصلون ويصومون ويتصدقون ويخافون ألا يتقبل منهم ** .

* السابع : خوف المؤمن من زيغ القلب *

قال الله تعالى : { وما يذكر الا أولوا الألباب . ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب ** .
فينبغي للمؤمن ان يكثر من هذا الدعاء فانه دعاء الاتقاياء والأوليا .

* الثامن : خوف المؤمن من سوء العواقب والخواتم *

نسأل الله تعالى حسن العواقب والخواتيم ــ آميـــــــــن

روى ابن حبان في ( صحيحه ) عن معاوية قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : { انما الأعمال بالخواتيم ** .

وروى الطبراني عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { لا تعجبوا بعمل عامل حتى تنظروا بم يختم له ** .

* التاسع : خوف المؤمن من مناقشته في الحساب *
قال الله تعالى : { أفمن يعلم أنما أنزل اليك من ربك الحق كمن هو أعمى انما يتذكر أولوا الألباب . الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق . والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب ** .
جاء في صفات المقربين في هذه الايات بانهم يخشون سوء الحساب وهو مناقشة في الحساب ــفان ( من نوقش الحساب عذب ) كما قال صلى الله عليه وسلم .

* العاشر : خوف المؤمن من موقف الحسؤال *

قال الله تعالى : { فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ** .

روى الترمذي وصححه عن ابي بردة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن اربع : عن عمره فيما أفناه ـ وعن عمله ما عمل به ـ وعن ماله من أين أكتسبه وفيما انفقه ـ وعن جسمه فيما أبلاه ** .

وقال تعالى : { ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ** .

روى البزار عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { يخرج لابن ىدم يوم القيامة ثلاثة دواوين : ديوان فيه العمل الصالح ـ وديوان فيه ذنوبه ـ وديوان فيه النعم من الله عليه .
فيقول الله عز وجل لأصغر نعمة : خذي ثمنك من عمله الصالح فتستوعب عمله الصالح ثم تتنحى وتقول : وعزتك ما استوفيت وتبقى الذنوب والنعم وقد ذهب العمل الصالح .
فاذا اراد الله تعالى ان يرحم عبدا" قال : يا عبدي قد ضاعفت لك حسناتك وتجاوزت عن سيئاتك ووهبت لك نعمي ** .

الحادي عشر : خوف المؤمن مقام ربه عز وجل *

قال الله تعالى : { وامن خاف مقام ربه جنتان ** .
وقال تعالى : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فان الجنة هي المأوى **
وقال تعالى : ر ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد ** .
ومعنى المقام في هذه الآيات الكريمة : يحتمل أمورا" وكلها لازمة ومتلازمة .

وروى الترمذي وأصله في ( الصحيحين ) عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما منكم من أحد الا سيكلمه الله يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان فينظر العبد ايمن منه فلا يرى الا ما قدم وينظر أشأم منه فلا يرى الا ما قدم وينظر بين يديه فلا يرى الا النار ** .

قال صلى الله عليه وسلم : ( فاتقوا النار ولو بشق تمرة فمن لم يستطع فبكلمة طيبة ) .

فالواجب على المسلم ان يعد العدة ويصحح النيات ويصلح الاعمال ويصدق في الاقوال ويحسن الاخلاق استعدادا ليوم عظيم يرجع فيه الى الله تعالى ويلقى فيه ربه ويسأله سبحانه عما صدر عنه من أعمال وأقوال وأحوال .

قال الله تعالى : { واتقوا يوما" ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون ** .


اللهم اني أسألك من الخير كله عاجله و’جله ما علمت منه وما لم اعلم واعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم اعلم

اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي واسرافي في امري وما انت اعلم به مني

اللهم اغفر لي خطيئتي وعمدي وهزلي وجدي وكل ذلك عندي

اللهم اغفر لي ما قدمت وما اخرت وما اسررت وما اعلنت انت المقدم وانت المؤخر وانت على كل شيء قدير

اللهم انت ولي في الدنيا والاخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

لي ولكم ولسائر المؤمنين اجمعين ـ آميـــــــــــــــــن

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد النحاس
كبير المشرفين
مشرف منتدى القرآن الكريم
مشرف منتدى الرياضة
كبير المشرفين  مشرف منتدى القرآن الكريم  مشرف منتدى الرياضة
احمد النحاس


عدد المساهمات : 990
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
العمر : 35

 الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى    الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى Emptyالخميس يوليو 22, 2010 5:15 pm

جزاك الله كل خير
ولكن هناك اسباب اخرى مثل
من الأسباب التي تورث الخوف من الله عز و جل:


1 - إجلال الله و تعظيمه و معرفة حقارة النفس .

2 - خشية التقصير في الطاعة و التقصير في المعصية .

3 - زيارة المرضى و المصابين و المقابر .

4 - تذكر أن الله شديد العقاب و إذا أخذ الله الظالم لم يفلته .

5 - تذكر الموت و ما فيه .

6 - ملاحظة الله و مراقبته .

7 - تذكر الخاتمة .

8 - تدبر آيات القرآن الكريم .

9 - المحافظ على الفرائض و التزود من النوافل و ملازمة الذكر .

10 - مجالسة الصالحين و الاستماع لنصائحهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسباب الموجبة للخوف من الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراقبة الله عز وجل
» دخل شاب يتيم اِلي رسول الله صلي الله عليه وسلم يشكو....!!!!
» بنات رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
» التوبة الى الله
» لن يسبقنى إلى الله أحد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المعهد العالى للخدمة الاجتماعية بسوهاج :: إسلاميات :: منتدى القرآن الكريم-
انتقل الى: