حقيقى انا لسه كنت حكتبها ودى مناهج بحث سنه ثالثه بتاعت الدكتور صبره والحاجات الاساسيه الا قال عليها الدكتور احمد الشريف
تحديد المفاهيم والفروض العلمية
1- تحديد المفاهيم
صعوبة تحديد المفاهيم :
يختلف الناس في تحديدهم للنفاهيم لعدة أسباب أهمها :
1) تنشأ المفاهيم نتيجة لخبرة اجتماعية مشتركة وهذه الخبرات تختلف باختلاف الأفراد والجماعات مثال: مفهوم السعادة.
2) قد يكون لبعض المفاهيم أكثر من معنى ، كمفهوم الثقافة ، أو كلفظة " متساو "
3) هناك ألفاظ مثل قليل وكثير، جيد وردىء هذه المصطلحات تدل على الكيف وتظل غامضة اذ لم يكن ثمة اتفاق عام على الدرجة التي توجد بها هذه الصفة في الشيء.
4)بعض الألفاظ غامضة ومشتركة في الوقت ذاته.
5)قد يتغير المعنى الذي يؤديه المفهوم العلمي بمرور الوقت نتيجة لتقدم العلوم.
كيفية تحديد المفاهيم :
1) ربط المفهوم بالتعريفات السابقة له :
كلما أمكن ربط المفهوم العلمي بالتعريفات السابقة له أصبح من اليسير الوصول إلى تحديد دقيق لهذا المفهوم. ويكون ذلك عن طريق:
1. الرجوع إلى التعريفات السابقة والحالية للمفهوم.
2. الوصول إلى المعنى المتفق عليه في أغلب التعريفات.
3. تكوين تعريفاً مبدئياً يتضمن المعنى الذي تجمع عليه أغلب التعريفات.
4. اخضاع التعريف للنقد على أوسع نطاق.
5. إدخال تعديلات نهائية على التعريف على ضوء النقد الصحيح الذي تتلقاه.
2) شروط المفهوم :
1. أن تتوفر فيه صفة الإيجاز.
2. أن يعبر عن فكرة واحدة.
3. أن تتوفر فيه صفة العمومية.
4. أن يرتبط بالفكرة التي يعبر عنها.
3) تحديد الخصائص البنائية والخصائص الوظيفية للمفهوم :
البنائية : توضح المادة خصائص الأشياء إلى المادة التي تتكون منها هذه الأشياء، وكذا التغيرات التي تطرأ على خصائص المواد.
الوظيفية : تشير إلى الوظيفة أو مجموعة الوظائف التي تؤديها هذه الأشياء.
4) الاستعانة بالتعريفات الاجرائية :
التعريف الاجرائي : هو الذي يحدد المفهوم باستخدام ما يتبع في ملاحظته أو قياسه أو تسجيله.
2- وضع الفروض
تعريف الفرض : الفرض: عبارة عن فكرة مبدئية تربط بين متغيرين أحدهما مستقل والآخر تابع.
تعريف النظرية :
النظرية عند أسعد نظامي : هي بيان خبري عام ثبت صدقه بالبحث العلمي
الفرق بين الفرض والنظرية :
الفرض هو النظرية قبل أن تثبت صحتها ولما تثبت صحتها يتحول الفرض إلى نظرية.
أهمية الفروض :
1.تساعد الباحث على أن يتجه مباشرة إلى الحقائق العلمية بدلاً من تشتت جهوده دون غرض محدد.
2. تمكنه من الكشف عن العلاقات الثابتة التي تقوم بين الظواهر.
مصادر الفروض :
يمكن استنباط الفروض من عدة مصادر أهمها :
1. مجال تخصص الباحث
2. العلوم الأخرى
3. ثقافة المجتمع
4. الخبرة الشخصية
5. خيال الباحث
شروط الفروض العلمية :
يشترط على الباحث عند صياغته للفروض العمية مراعاة ما يلي :
1. أن تكون الفروض واضحة.
2. أن يصوغها بإيجاز.
3. أن يجعل الفرض قابلاً للاختبار.
4. أن يربط بين الفروض التي يضها وبين النماذج والنظريات.
5. أن يلجأ لمبدأ الفروض المتعددة.
6. أن تكون الفروض خالية من التناقض.
7. الاستعانة بالفرض الصفري خاصة في البحوث التجريبية تقليلاً لاحتمالات التحيز.
أنواع الدراسات الاجتماعية
1) الدراسات الصياغية أو الكشفية ( الاستطلاعية ) :
يمكن تحديد أهداف الدراسات الكشفية فيما يلي :
1. صياغة مشكلة البحث صياغة دقيقة تمهيداً لبحثها بحثاً متعمقاً.
2. التعرف على أهم الفروض التي يمكن إخضاعها للبحث العلمي الدقيق.
ومن وظائف الدراسات الكشفية :
1. زيادة ألفة الباحث بالظاهرة.
2. توضيح المفاهيم.
3. ترتيب الموضوعات حسب أهميتها للدراسات المقبلة.
4. امداد الباحثين بأهم الموضوعات الجديرة بالدراسة والبحث.
مستلزمات الدراسة الكشفية :
1. الاطلاع على البحوث السابقة في الميدان الاجتماعي وفي الميادين التي لها صلة بالمشكلة؟
2. استشارة ذوي الخبرة والمهتمين بموضوع البحث .
3. تحليل بعض الحالات المثيرة للاستبصار. ومن أمثلتها :
1) الحالات المحدودة المعالم للظاهرة المدروسة.
2) انطباعات الغرباء في المجتمع الجديد.
3) انطباعات الأفراد الهامشيين .
4) الأفراد الذين يشتغلون مراكز اجتماعية متفاوتة.
5) الحالات المرضية.
6) الجماعات في فترات الانتقال.
2) الدراسات الوصفية :
تستهدف الدراسات الوصفية تقرير خصائص ظاهرة معينة أو موقف تغلب عليه صفة التحديد وتعتمد على جمع الحقائق وتحليلها وتفسيرها لاستخلاص دلالاتها وتصل عن طريق ذلك إلى إصدار تعميمات بشأن الموقف أن الظاهرة التي يقوم الباحث بدراستها ، يطلق البعض على الدراسات الوصفية اسم " دراسات المكانةأو المراكز " ويطلق عليها فريق آخر " اسم الدراسات القاعدية أو المعيارية.
أنواع المناهج المستخدمة في االدراسات الوصفية:
المسح الاجتماعي ، دراسة الحالة، لمنهج التاريخي.
الفرق بين الدراسات الكشفية والوصفية:
1. تختلف الدراسات الكشفية تحديد معالم مشكلة البحث حينما تكون المشكلة غير محددة ،، أما الدراسات الوصفية فإنها تستهدف جمع حقائق وبيانات عن ظاهرة تغلب عليها صفة التحديد.
2. تستلزم الدراسات الكشفية مرونة في التصميم أكثر مما تستلزمه الدراسات الوصفية.
3) الدراسات لتي تختبر الفروض السببية - التجريبية :
تتميز هذه الدراسات بأنها أكثر ضبطاً ودقة وأحكاماً من الدراسات الكشفية والوصفية.
أنواع المناهج المستخدمة في االدراسات التي تختبر الفروض السببية - التجريبية :
تستخدم المنهج التجريبي ، ويمكن أن يستخدم المنهج التاريخي ، ومنهج دراسة الحالة.
****************************************
مناهج البحث الاجتماعي
1. المسح الاجتماعي
تعريف المسح الاجتماعي :
" الدراسة العلمية لظروف المجتمع وحاجاته بقصد تقيم برنامج إنشائي للاصلاح الاجتماعي "
أهمية المسح :
1. تعتبر المسوح الاجتماعية ذات فائدة نظرية.
2. يستفاد بالمسح الاجتماعي في عمليات التخطيط القومي.
3. يفيد في دراسة المشكلات الاجتماعية.
4. يفيد في قياس اتجاهات الرأي العام نحو مختلف الموضوعات.
أنواع المسوح الاجتماعية :
أ) من ناحية مجال الدراسة :
1. المسوح العامة : هي التي تعالج عدة أوجه من الحياة الاجتماعية كدراسة الجوانب السكانية والتليمية والصحية .. الخ في مجتمع معين أيا كان حجم هذا المجتمع.
2. المسوح الخاصة : هي التي تهتم بنواحي خاصة محددة من الحياة الاجتماعية كالتعليم أو الصحة.
ب) من ناحية المجال البشري :
1. المسوح الشاملة : تقوم بدراسة شاملة لجميع مفردات المجتمع عن طريق الحصر الشامل، هذه المسوح مكلفة جداً وتحتاج إلى وقت طويل وامكانيات طائلة قد لا تتوفر للباحثين.
2. المسح بطريقة العينة : هو الذي يكتفي بدراسة عدد محدود من الحالات في حدود الوقت والجهد والامكانيات التوفرة للباحث وهو النوع الذي يغلب استخدامه بين الباحثين .
* إذا تم اختيار العينة بالطرق العلمية الاحصائية الصحيحة وشملت جميع فئات المجتمع الأصلي للدراسة فإن نتائجها تكون مطابقة إلى حد كبير إلى نتائج المسح الشامل.
جـ) من الناحية الزمنية :
تنقسم المسوح من هذه الناحية إلى : قبلية ودورية وبعدية.
أدوات البحث المستخدمة في المسح الاجتماعي :
من أكثر الأدوات شيوعاً في المسح الاجتماعي : الملاحظة والمقابلة والاستبيان وتحليل المضمون .
عيوب المسح الاجتماعي :
1. توجيه عدد كبير من الأسئلة قد تؤدي إلى ضيق الناس وعدم تعاونهم مع الباحثين.
2. فإذا كان العدد قليلاً فإن نتائج المسح لا يمكن الاعتماد عليها لأنها تعطي صورة ناقصة عن الجماعة أوالظاهرة المراد دراستها.
3. كون المس يرتكز على دراسة الحاضر فإنه لا يصلح في الدراسات التطورية التي تعتمد الربط بين الماضي والحاضر. 4. يصعب الاعتماد على المسح في اصدار تعميمات واسعة أو في الوصول إلى نظريات علمية، إلا إذا استعنا بمناهج أخرى مساعدة.
*********************************
2. منهج دراسة الحالة
تعريفه :
يطلق عليه بالفرنسية " المنهج المونوجرافي " وتعني وصف موضوع مفرد، ويقصد بها علماء الاجتماع الفرنسيون القيام بدراسة وحدة كالأسرة، القبيلة أو المصنع دراسة مفصلة مستفيضة للكشف عن جوانبها المتعددة والوصول إلى تعميمات تنطبق على غيرها من الوحدات المتشابهة.
موضوعات دراسة الحالة :
1. يستخدم حينما يريد الباحث دراسة المواقف المختلفة دراسة تفصيلية في مجالها الاجتماعي ومحيطها الثقافي.
2. يستخدم عند دراسة التاريخ التطوري لشئ أو شخص أو موقف معين.
3. يستخدم حينما يريد الباحث التوصل إلى معرفة حقيقة الحياة الداخلية لشخص ما بدراسة حاجاته الاجتماعية واهتماماته.
4. عند رغبة الباحث الحصول على حقائق متعلقة بمجموعة الظروف المحيطة بموقف اجتماعي، أو في التوصل لمعرفة العوامل المتشابكة التي يمكن استخدامها في وصف وتحليل العمليات الاجتماعية التي تقوم بين الأفراد نتيجة لحدوث التفاعل بينهم كالتعاون والتنافس والتوافق والتكيف.
دراسة الأفراد والمجتمعات باستخدام منهج دراسة الحالة
دراسة الحالة
______________|________________
| |
فردية المجتمعات المحلية
أولاً : دراسة الحالات الفردية:
دراسة الحالات الفردية ينبغي معها مراعاة:
1. كفاية البيانات
2. صدق البايانات
3.ضمان سرية التسجيل
4. ضمان صحة التعليمات العلمية
وسائل جمع البيانات عن الحالات الفردية:
1. الملاحظة
2. المقابلة
3. الوثائق الشخصية وتتضمن تواريخ سيرة الحياة والسير الخاصة واليوميات والخطابات.
ثانياً : دراسة المجتمعات المحلية :
يتميز المجتمع المحلي بأن علاقات الفرد الاجتماعية كلها يمكن أن توجد داخله، ومن خصائصه :
شعور الأشخاص بالانتماء الشديد له ، الصغر ، التجانس ، الاكتفاء الذاتي.
ما ينبغي مراعاته عند دراسة المجتمعات المحلية :
1. أن يحدد الباحث مشكلة الدراسة تحديدا دقيقاً.
2. من شروط دراسة المجتمعات المحلية التحديد الواضح للمجتمع.
3. ينبغي أن الباحث متأكداً من توفر الاحصاءات والبيانات والخرائط والمصادر التاريخية التي تعطي صورة واضحة عن المجتمع وخصائصه وتطوره.
4. ينصح بعض المشتغلين بمناهج البحث بعدم دراسة المجتمعات المحلية في حالة التغير لقلة المصادر التاريخية عن تلك المجتمعات ولكثرة الصعوبات التي قد تعترض الباحث في الدراسة .
5. يفضل الاستعانة بعدة أدوات وعدم الاقتصار على أداة واحدة.
6. يفضل أن يكون جامع البيانات غريب عن المجتمع وذلك للأسباب التالية :
أ ) حتى تكون نظرته أكثر موضوعية وواقعية.
ب ) يفضل الناس شخص غريب عن مجتمعهم عند اعطاء البيانات.
جـ ) في حال وجودنزاعات بين الجماعات المكونة للمجتمع فيفضل أن يكون جامع البيانات شخص محايد.
د ) يشعر الناس بالحرج عند التحدث عن مشكلاتهم أمام شخص يعرفونه بينما يزول هذا الحرج أمام شخص غريب عنهم وعن مجتمعهم.
7- ينبغي اعداد المجتمع لعملية البحث قبل البدء فيه حتى .
8- ينبغي الوصول إلى التعميم هو الهدف من الدراسات العلمية.
عيوب منهج دراسة الحالة :
1) عدم صدق المعلومات والرد على ذلك أن هذا النقد لا يوجه للمنهج انما للادوات
2) عدم امكانية تعميم النتائج التي يصل إليها الباحث عن طريق استخدام منهج دراسة الحالة. والرد أنه من الممكن التعميم اذا احسنا اختيار العينة.
3) يتكبد الباحث في دراسته للحالات كثيرا من الجهد والوقت والمال مما يقلل من الاعتماد على المنهج بالتالي أهميته. الرد انه لا ضير أن يبذل الباحث وقته وجهده وماله طالما يرغب في الوصول إلى نتائج متعمقة لها دلالاتها العلمية.
***********************************
المنهج التاريخي
تعريفه :
" هو الوصول إلى المبادئ والقوانين العامة عن طريق البحث في أحداث التاريخ الماضية وتحليل الحقائق المتعلقة بالمشكلات الانسانية والقوى الاجتماعية التي شكلت الحاضر. "
رواد المنهج التاريخي :
منهم ابن خلدون ، فيكو ، سان سيمون ، كونت .
اتفقوا جميعهم إلى أن الهدف من المنهج التاريخي هو الوصل إلى قوانين علمية.
خطوات البحث العلمي :
1. تحديد مشكلة البحث:
يشترط أن تكون الظاهرة التي يختارها الباحث أن تكون ممتدة عبر التاريخ،أي لها صفة الاستمرار والدوام النسبي .
2. جمع الحقائق المتعلقة بالمشكلة :
أ ) المصادر الأولية : تشمل الآثار والوثائق .
ب) المصادر الثانوية : هي التي تنقل عن المصادر الأولية.
3. تصنيف الحقائق وتحليلها ومحاولة الربط بينها.
4.عرض النتائج.
*********************************
المنهج التجريبي
أولاً: التصنيفات الرئيسية للتجارب العلمية:
1- التجارب الصناعية والتجارب الطبيعية
2- التجارب ذات المدى القصير والتجارب ذات المدى الطويل .
3 - التجارب التي تستخدم فيها مجموعة واحدة من الافراد والتجارب التي تستخدم فيها أكثر من مجموعة.
***********************************
وسائل جمع البيانات
1. الملاحظة
أنواع الملاحظة :
1) الملاحظة البسيطة :
يقصد بها ملاحظة الظواهر كما تحدث تلقائياً في ظروفها الطبيعية دون إخضاعها للضبط العلمي وبغير استخدام أدوات دقيقة للقياس للتأكد من دقة الملاحظة وموضوعيتها.
** يستعان بالملاحظة البسيطة في الدراسات الاستطلاعية والاستكشافية.
** الملاحظة العلمية تكون موجهة بينما الملاحظة البسيطة تكون غير موجهة.
** يستخدم الناس هذا النوع من الملاحظة في التعرف على ظواهر الحياة العادية المحيطة بهم، كما يستخدمها الباحثون الاجتماعيونفي الدراسات الاستطلاعية لجمع البيانات الأولية عن جماعة ما أو ظاهرة ما في ظروف معينة.
تتم الملاحظة بإحدى طريقتين :
أ) الملاحظة بدون مشاركة :
هي التي يقوم فيها الباحث بالملاحظة دون أن يشترك في أي نشاط تقوم به الجماعة موضوع الملاحظة.
ب) الملاحظة بالمشاركة :
تتضمن اشتراك الباحث في حياة الناس الذين يقوم بملاحظتهم ومساهمته في أوجه النشاط التي يقومون بها خلال فترة الملاحظة. ولا يكشف الباحث عن نفسه ليظل سلوك الجماعة تلقائي
2- الملاحظة المنظمة
** تستخدم في الدراسات الوصفية والتجريبية
الملاحظة المنظمة تخضع للضبط العلمي سواء كان ذلك بالنسبة للقائم بالملاحظة أو بالنسبة للأفراد الملاحظين أو بالنسبة للموقف الذي تجري فيه الملاحظة.
************************************************
الاستبيان والمقابلة
تعريف الاستبيان :
وسيلة لجمع البيانات قوامها الاعتماد على مجموعة من الاسئلة ترسل اما بطريق البريد لمجموعة من الافراد، أ, تنشر على صفحات الجرائد والمجلات أو على التلفزيون او عن طريق الاذاعة او عن طريق النت. ليجيب عليها الأفراد ويقوموا بارسالها إلى الهيئة المشرفة على البحث أ, تسلم للمبحوثين ليقوموا بملئها ثم يتولى الباحث جمعها .
مزايا الاستبيان :
1. يفيد الباحث في حال أن أفراد البحث منتشرين في أماكن متفرقة ويعب الاتصال بهم شخصياً.
2. يتميز بأنه قليل التكاليف والجهد .
3. يعطي الاستبيان للمبحوثين فرصة كافية للاجابة على الاسئلة بدقة.
4. يوفر الاستبيان التقنين أكثر من اي وسيلة أخرى.
5. يسمح بالحصول على بيانات حساسة ومحرجة.
عيوب الاستبيان :
1. نظرا لان الاستبيان يعتمد على القدرة اللفظية فإنه لا يصلح الا اذا كان المبحوثين مثقفين أو على الأقل ملمين بالقراءة والكتابة
2. تتطلب استمارة الاستبيان عناية فائقة في الصياغة والوضوح والسهولة والبعد عن المصطلحات الفنية
3. لا يمكن الرجوع للمبحوث في حال غموض معلومة لأنه لا يكتب اسمه
تعريف المقابلة :
" المحادثة الجادة الموجهة نحو هدف محدد غير مجرد الرغبة في المحادثة ذاتها "
مزايا المقابلة :
1. تفيد في المجتمعات التي ترتفع فيها نسبة الأمية.
2. تتميز بالمرونة.
3. تجمع الباحث والمبحوث في موقف مواجهة
4. يستطيع الباحث طرح عدد كبير من الاسئلة واقناع المبحوث باهمية البحث العلمية والعملية.
عيوبها :
1. كثيرة التكاليف وتتطلب مجهودا كبيرا خلال الانتقال .
2. تحتاج لعدد كبير من جامعي البيانات المدربين وهذا يتطلب نفقات كبيرة.
3. كثيرا ما يمتنع المبحوث عن اجابة الاسئلة الخاصة.
************************************************** **********
وسائل أخرى لجمع البيانات
1- تحليل المحتوى (المضمون)
يعرف بأنه " الأسلوب الذي يهدف إلى الوصف الموضوعي المنظم الكمي للمحتوى الظاهر للاتصال "
2- السجلات الاحصائية
قد تكون سجلات حكومية أو أهلية يأخذ منها الباحث كل ما يحتاج إليه من بيانات.
****************************************
جمع البيانات وتصنيفها وتبوبيها وتفسيرها
اختيار العينة
أ) الحصر الشامل
ب) اختيار العينة ، مجالات دراسة العينة : انظري ص 442 الرسمة
ووتندرج هذه الخطوات تحت المجال البشري :
1. تحديد وحدة العينة :
تتألف العينة من مجموعة وحدات قد تكون الفرد ، أو الأسرة أو القبيلة أو المصنع.
2. تحديد الاطار الذي تؤخذ منه العينة :
لإجراء بحث بطريقة العينة ينبغي على الباحث أن يحدد نوع الإطار الذي يعتمد عليه في اختيار الوحدات وقد يكون الاطار قوائم اسماء أو خرائط أو احصائيات من أي نوع
3. تحديد حجم العينة :
4. تحديد طريقة اختيار العينة:
1- طريقة عشوائية بسيطة :
هي العينة التي لا يعتمد الباحث في اختيارها في أية وسيلة مهما كانت بل تؤخذ بطريقة تضمن اعطاء جميع وحدات المجتمع فرصا متساوية في الاختيار.
2- العينة المنتظمة :
وفيها يختار الباحث الوحدة الأولى في العينة اختيارا عشوائيا ثم يمضي في اختيار بقية الوحدات طبقا لما يقتضيه حجم العينة مراعيا انتظام الفترات بين وحدات الاختيار.
3- العينة الطبقية :
ففي المجتمع غير المتجانس كأن يكون مقسما إلى فئات من ناحية السن أو النوع أو الموطن أو الدين، في هذه الحالة يصبح من الضروري اختيار عينة طبقية تتمثل فيها الفئات المختلفة بنسب وجودها في المجتمع الأصلي. وتمتاز العينة الطبقية والمنتظمة بدقة تمثيلها للمجتمع الاصلي بحيث يضمن الباحث في العينة وحدات من اي جزء من المجتمع.
4- العينة المساحية :
اذا كان حجم المجتمع الاصلي كبير بحيث يتعذر على الباحث استخدام الاساليب السابقة لاختيار العينة نظرا لانتشار وحدات العينة في مساحات جغرافية متشبعة ، فإنه من الممكن اتباع اتباع اسلوب المراحل المتعددة لاختيار العينة.
5- العينة المختارة بطريقة الحصة :
يكثر استخدامها في بحوث الرأي العام فيقسم المجتمع إلى طبقات أو فئات بالنسبة لخصائص معينة ثم يعمل الباحث على تمثيل كل فئة من العينة بنسبة وجودها في المجتمع.
6-العينة العمدية :
هي العينة التي يتعمد الباحث أن تتكون من وحدات معينة لأنهيعتقد انها تمثل المجتمع الاصلي تمثيلا صحيحا.